هي الاحزان والكُربُ
ودمع بات ينسكبُ
هي الاوجاع كامنة
تموج بنا وتضطربُ
على وطن تضيق بنا
مرافئه, فنغتربُ
نفرُّ من الذين بغوا
وفوق صدورنا وثبوا
و مَن وأدوا امانينا
ومن قتلوا, ومن سلبوا
ايا شام يؤرقني
انينك..صوتك التَّعِبُ
واطفال لاجلهمو
ينوح النجم والشهب
وكم ثكلى على ولد
لها, تبكي وتنتحب
فيا باغٍ عليك - غدا
ترى الايام تنقلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق